أدت السيطرة الأخيرة التي حققها المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات إلى تغيير موازين القوى الهشة في جنوب اليمن الذي مزقته الحرب خلال السنوات الماضية. ورأى تحليل غربي "أن ذلك عزز الدعوات إلى تقسيم اليمن لكن من غير المرجح أن يحدث ذلك بسبب المصالح الخارجية".

قال الخبير العسكري والاستراتيجي الدكتور علي الذهب، إن مليشيا الحوثي الإرهابية، أداة من أدوات الاستعمار، وأن بقائه حتى اللحظة مرتبط بحاجة بعض دول الإقليم والدول الكبرى لوجوده.